“هالخبر بيهم كل السعوديين”.. هل بيرفعون الحد الأدنى للرواتب في السعودية 1446؟

حسن جمال محمودتعديل g-gulf23 فبراير 2025آخر تحديث :
الحد الأدنى لرواتب السعوديين الجديد من بداية 1446
الحد الأدنى لرواتب السعوديين الجديد من بداية 1446

في المملكة العربية السعودية يتم تحديد لرواتب والحد الأدنى الخاص بالأجور، وهذا يكون وفقًا لمستوى المعيشة الخاصة بهم، ولذلك من الأسئلة المهمة هل سيتم رفع الرواتب الخاصة بالسعودية أم لا.

الحد الأدنى لرواتب السعوديين الجديد من بداية 1446

إن الحد الأدنى للأجور في المملكة العربية السعودية لكل السعوديين هو 4000 ريال سعودي بشكل شهري، وقد تم رفع هذا الحد إلى 3000 ريال سعودي، بموجب قرار من وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وهذا التعديل جاء استجابة لارتفاع تكلفة المعيشة وزيادة أسعار الوقود والكهرباء، والخدمات بالإضافة إلى ارتفاع تكلفة المعيشة، وزيادة أسعار الوقود والكهرباء، والخدمات، وهذا بالإضافة إلى تطبيق ضريبة القيمة المضافة بنسبة وصلت إلى 15 %.

الحد الأدنى للأجور في السعودية للسعوديين

تم رفع الحد الأدنى للأجور من 3000 ريال سعودي إلى 4000 ريال سعودي، وهذا ليكون الحد الأدنى المعتمد في احتساب أجور السعوديين، وهذا ضمن برنامج نطاقات، وإن كان العامل السعودي يتقاضى 3000 ريال سعودي بشكل شهري، فإنه يحتسب كنصف عامل فقط في نسبة التوطين.

ولا يتم احتساب العامل الذي يقل الراتب الخاص  به عن 3000 ريال سعودي، وهذا ضمن نسبة التوطين في نطاقات، وبينما العامل الذي يتقاضى بين 3000 و 4000 ريال سعودي، فإنه يحسب أيضًا كنصف عامل في نسبة التوطين.

وبدأ سريان قرار الحد الأدنى للأجور في 18 أبريل 2021، الموافق 6 رمضان 1442 هجريًا، وأصبح الحد الأدنى المعتمد للأجور في برنامج نطاقات 4000 ريال سعودي.

الفئات المشمولة بقرار الحد الأدنى للأجور

هذا القرار يشمل العديد من الفئات من العاملين في المملكة العربية السعودية، وهذا وفقًا للنطاقات الخاصة بالمؤسسات والمنشآت وتشمل:

  • العاملون السعوديون بدوام كامل.
  • الطلاب السعوديون الذين يعملون بدوام جزئي بصفة منتظمة.
  • العاملون السعوديون بدوام جزئي بصفة مستديمة.
  • العاملون بنمط العمل المرن.
  • ذوي الإعاقة القادرين على العمل.
اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.